بَلَاغٌ لِّلنَّاسِ
بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ بلاغ مِنَ الله وَرَسُولَهُ للأمم فمن شهد البلاغ حاضرا فليبلغ الغائب
بلاغ تأويل إهلاكَ الله لقرية دَرْنَة أية ونذرا صدع بأمر الله الحكم قدَرْنَا بلاغ قال الله ق
تلزم بفهم ,الكلمة قرية دَرْنَة (قرية درنة) هي إهلاكَ الله لعمارة ذُرِّيَّةَ سعود والكواش لتحريفهم برئيس المن فيهم قول الله أَلَمْ نَخْلُقكُّم مِّن مَّاءٍ مَّهِينٍ (20) فَجَعَلْنَاهُ فِي قَرَارٍ مَّكِينٍ (21) إِلَىٰ قَدَرٍ مَّعْلُومٍ (22) فَقَدَرْنَا فَنِعْمَ الْقَادِرُونَ (23) وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِّلْمُكَذِّبِينَ (24) بيان إِنَّ تحريفهم قول الله قَدَرْنَا لَيًّا بِأَلْسِنَتِكمْ وَطَعْنًا فِي الدِّينِ غطاءهم عنْ المن فيهم بـِ ة : بنجلاء المنقوش إستنباط أَلْمَحْفُورْ بحكم النظر في تجاوزهم الحدود بالقول الفصل أَلْمَحْ إستنباط قول الله وَمَا أَمْرُنَا إِلَّا وَاحِدَةٌ كَلَمْحٍ بِالْبَصَرِ
بيان وفور هو دعوتهم بتجاوزهم الحدود إستنباط قول الله حَتَّىٰ إِذَا جَاءَ أَمْرُنَا وَفَارَ التَّنُّورُ بيان بالقول الفصل هي المن قوش وقو فعل الوقاية لش فأحكم الله بصدع الزلزال مرا كش بعدا لِلْجَمْعَ
تلزم بفهم إهلاكَ الله لدولة المغرب بزلزال مرا كش وَأَتْبَعَهَا بإهلاكَ قرية دَرْنَة بدولة ليبيا إحكاما ,تلزم بفهم إسم رئيسهم هو بمن فيهم نجلاء المنقوش بدولته ,تلزم بفهم أَنَّ إهلاكَ الله لهم ذَٰلِكَ بِأَنْ كذبوا بآيات الله زلزال قهر مان مرع ش
بلاغ إلى وكالات الشريحة برنات بلاغ إلى سعود رنة بتحريفكم قول الله جدال وتبديلكم حرف ج بد بدجالكم الذي يحلمكم بالخلي ج بإخلائكم ج بد بأعوركم سعو د فإنكم جميعا في نار جهنم أنتم ومن حج أو إعتمر إليكم أو إتخذكم أولياء دون الله ورسوله حاضرا بلاغ الإحكام بلاغ إلى سعو دَرْنَة
بلاغ قال الله وَلَقَدۡ خَلَقۡنَا ٱلۡإِنسَٰنَ وَنَعۡلَمُ مَا تُوَسۡوِسُ بِهِۦ نَفۡسُهُۥۖ وَنَحۡنُ أَقۡرَبُ إِلَيۡهِ مِنۡ حَبۡلِ ٱلۡوَرِيدِ (16) إِذۡ يَتَلَقَّى ٱلۡمُتَلَقِّيَانِ عَنِ ٱلۡيَمِينِ وَعَنِ ٱلشِّمَالِ قَعِيدٞ (17) مَّا يَلۡفِظُ مِن قَوۡلٍ إِلَّا لَدَيۡهِ رَقِيبٌ عَتِيدٞ (18) وَجَآءَتۡ سَكۡرَةُ ٱلۡمَوۡتِ بِٱلۡحَقِّۖ ذَٰلِكَ مَا كُنتَ مِنۡهُ تَحِيدُ (19) وَنُفِخَ فِي ٱلصُّورِۚ ذَٰلِكَ يَوۡمُ ٱلۡوَعِيدِ (20) وَجَآءَتۡ كُلُّ نَفۡسٖ مَّعَهَا سَآئِقٞ وَشَهِيدٞ (21) لَّقَدۡ كُنتَ فِي غَفۡلَةٖ مِّنۡ هَٰذَا فَكَشَفۡنَا عَنكَ غِطَآءَكَ فَبَصَرُكَ ٱلۡيَوۡمَ حَدِيدٞ (22)
بلاغ التأويل إِلَّا لَدَيۡهِ رَقِيبٌ عَتِيدٞ (18) الله رقيب محيط بكم وبمن يلقون عليهم السمع بإبليسهم وذريته سعو د الذين حرفوا قول الله جدال وبدلوا ج بد وهو العتيد من عتوه بهم بد وهو سعود بيان ولا تبديل لقول الله فهم إبليس وذُرِّيَّتِهِ سعو د عليه وعليهم لعنة الله والملائكة والناس أجمعين بُعْدًا بلاغ التأويل قال الله وَقَالَ قَرِينُهُۥ هَٰذَا مَا لَدَيَّ عَتِيدٌ (23) أَلۡقِيَا فِي جَهَنَّمَ كُلَّ كَفَّارٍ عَنِيدٖ (24) مَّنَّاعٖ لِّلۡخَيۡرِ مُعۡتَدٖ مُّرِيبٍ (25) ٱلَّذِي جَعَلَ مَعَ ٱللَّهِ إِلَٰهًا ءَاخَرَ فَأَلۡقِيَاهُ فِي ٱلۡعَذَابِ ٱلشَّدِيدِ (26) ۞قَالَ قَرِينُهُۥ رَبَّنَا مَآ أَطۡغَيۡتُهُۥ وَلَٰكِن كَانَ فِي ضَلَٰلِۭ بَعِيدٖ (27) قَالَ لَا تَخۡتَصِمُواْ لَدَيَّ وَقَدۡ قَدَّمۡتُ إِلَيۡكُم بِٱلۡوَعِيدِ (28) مَا يُبَدَّلُ ٱلۡقَوۡلُ لَدَيَّ وَمَآ أَنَا۠ بِظَلَّٰمٖ لِّلۡعَبِيدِ (29) يَوۡمَ نَقُولُ لِجَهَنَّمَ هَلِ ٱمۡتَلَأۡتِ وَتَقُولُ هَلۡ مِن مَّزِيدٖ (30)
بلاغ تأويل زلزال قهر مان مرع ش أية ونذرا صدع بأمر الله
بلاغ تأويل الزلزال الثاني مرا كش أية ونذرا صدع بأمر الله
بلاغ تأويل الزلزال الثالث هرآت أية ونذرا صدع بأمر الله بالبينة أضعاف تثبيتا وإحكاما
بلاغ تأويل إهلاكَ الله لقرية دَرْنَة أية ونذرا صدع بأمر الله الحكم قدَرْنَا بلاغ قال الله ق
بلاغ الله قهر مان مرع ش كهرمان مرا كش حصيدا خامدين بلاغ إلى المؤمنين فلا تنظروا إليهم يَوۡم ٱلۡخُرُوجِ أية ونذرا
تأويل تنزيل الله الحرف ش بلسانهم الأعجميين هو القط أو الهر وهو تحريفهم لقول القاهر إستنباط قهر بلاغ قال الله ق
قال الله وَمَا يَنظُرُ هَٰؤُلَاءِ إِلَّا صَيْحَةً وَاحِدَةً مَّا لَهَا مِن فَوَاقٍ (15) وَقَالُوا رَبَّنَا عَجِّل لَّنَا قِطَّنَا قَبْلَ يَوْمِ الْحِسَابِ (16) بلاغ ينظر الله ما يسمونها وكالة نازا بالسماء للصيحة بالحق إستنباط أمر لفردهم شاهد ومشهود هلاكهم وتدميرهم تدميرا
تأويل تنزيل الله الحرف ش الأية الكبرى في السماء إحكام الله على إبليس ورئيسه تبون بالجزائر ذلك بكفرهم بأيات الله ومعصيتهم الرسول حاضرا بكفرهم بتسميتهم الفردة من الأنعام بالش وبمسقط رأسَه بقريته المسمات النعامة إستنباط الأنعام ومرع الش طعامهم بألسنتهم التبن فأحكم الله قهر مان مرع ش ومرع ش هو رئيسهم تبون وجيشه شنقريحة
بلاغ أمر الله ذَٰلِكَ بِأَنَّ كفرهم بفرعونهم جاوز فرعون الذي سبقهم بِمِّصْرَ بإصرارهم التأويل حسابهم في الدنيا ويُحْشَرُوا إلى جهنم خالدين فيها
بلاغ التأويل أمر الله للمؤمنين بالذكرى بتنزيل الله صَدْعَ إهلاكَ دولة تركيا وأتبعها الله بالمغرب وأتبعها الله بليبيا قال الله وَكَمۡ أَهۡلَكۡنَا قَبۡلَهُم مِّن قَرۡنٍ هُمۡ أَشَدُّ مِنۡهُم بَطۡشٗا فَنَقَّبُواْ فِي ٱلۡبِلَٰدِ هَلۡ مِن مَّحِيصٍ (36) إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَذِكۡرَىٰ لِمَن كَانَ لَهُۥ قَلۡبٌ أَوۡ أَلۡقَى ٱلسَّمۡعَ وَهُوَ شَهِيدٞ (37)
بلاغ التأويل أمر الله لدولة الجزائر بالتنقيب أن تبين الرشد من الغي
بلاغ أمر الله للمؤمنين بالذكرى هَلۡ مِن مَّحِيصٍ ذلك بأن تبين الرشد ومحيص أن لم يحقوا الحق بكلمات الله وأمره أن يطيعون بما أنذرتهم بالأمر
تأويل صدع الزلازل صدع بأمر الله الحق التأويل قال الله فَاصْدَعْ بِمَا تُؤْمَرُ وَأَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِكِينَ (94) إِنَّا كَفَيْنَاكَ الْمُسْتَهْزِئِينَ (95) الَّذِينَ يَجْعَلُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَٰهًا آخَرَ ۚ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ (96)
التأويل بلاغ الله الحاقة
قال الله قٓۚ وَٱلۡقُرۡءَانِ ٱلۡمَجِيدِ (1) بَلۡ عَجِبُوٓاْ أَن جَآءَهُم مُّنذِرٞ مِّنۡهُمۡ فَقَالَ ٱلۡكَٰفِرُونَ هَٰذَا شَيۡءٌ عَجِيبٌ (2) أَءِذَا مِتۡنَا وَكُنَّا تُرَابٗاۖ ذَٰلِكَ رَجۡعُۢ بَعِيدٞ (3) قَدۡ عَلِمۡنَا مَا تَنقُصُ ٱلۡأَرۡضُ مِنۡهُمۡۖ وَعِندَنَا كِتَٰبٌ حَفِيظُۢ (4) بَلۡ كَذَّبُواْ بِٱلۡحَقِّ لَمَّا جَآءَهُمۡ فَهُمۡ فِيٓ أَمۡرٖ مَّرِيجٍ (5) أَفَلَمۡ يَنظُرُوٓاْ إِلَى ٱلسَّمَآءِ فَوۡقَهُمۡ كَيۡفَ بَنَيۡنَٰهَا وَزَيَّنَّٰهَا وَمَا لَهَا مِن فُرُوجٖ (6) وَٱلۡأَرۡضَ مَدَدۡنَٰهَا وَأَلۡقَيۡنَا فِيهَا رَوَٰسِيَ وَأَنۢبَتۡنَا فِيهَا مِن كُلِّ زَوۡجِۭ بَهِيجٖ (7) تَبۡصِرَةٗ وَذِكۡرَىٰ لِكُلِّ عَبۡدٖ مُّنِيبٖ (8) وَنَزَّلۡنَا مِنَ ٱلسَّمَآءِ مَآءٗ مُّبَٰرَكٗا فَأَنۢبَتۡنَا بِهِۦ جَنَّٰتٖ وَحَبَّ ٱلۡحَصِيدِ (9) وَٱلنَّخۡلَ بَاسِقَٰتٖ لَّهَا طَلۡعٞ نَّضِيدٞ (10) رِّزۡقٗا لِّلۡعِبَادِۖ وَأَحۡيَيۡنَا بِهِۦ بَلۡدَةٗ مَّيۡتٗاۚ كَذَٰلِكَ ٱلۡخُرُوجُ (11) كَذَّبَتۡ قَبۡلَهُمۡ قَوۡمُ نُوحٖ وَأَصۡحَٰبُ ٱلرَّسِّ وَثَمُودُ (12) وَعَادٞ وَفِرۡعَوۡنُ وَإِخۡوَٰنُ لُوطٖ (13) وَأَصۡحَٰبُ ٱلۡأَيۡكَةِ وَقَوۡمُ تُبَّعٖۚ كُلّٞ كَذَّبَ ٱلرُّسُلَ فَحَقَّ وَعِيدِ (14) أَفَعَيِينَا بِٱلۡخَلۡقِ ٱلۡأَوَّلِۚ بَلۡ هُمۡ فِي لَبۡسٖ مِّنۡ خَلۡقٖ جَدِيدٖ (15) وَلَقَدۡ خَلَقۡنَا ٱلۡإِنسَٰنَ وَنَعۡلَمُ مَا تُوَسۡوِسُ بِهِۦ نَفۡسُهُۥۖ وَنَحۡنُ أَقۡرَبُ إِلَيۡهِ مِنۡ حَبۡلِ ٱلۡوَرِيدِ (16) إِذۡ يَتَلَقَّى ٱلۡمُتَلَقِّيَانِ عَنِ ٱلۡيَمِينِ وَعَنِ ٱلشِّمَالِ قَعِيدٞ (17) مَّا يَلۡفِظُ مِن قَوۡلٍ إِلَّا لَدَيۡهِ رَقِيبٌ عَتِيدٞ (18) وَجَآءَتۡ سَكۡرَةُ ٱلۡمَوۡتِ بِٱلۡحَقِّۖ ذَٰلِكَ مَا كُنتَ مِنۡهُ تَحِيدُ (19) وَنُفِخَ فِي ٱلصُّورِۚ ذَٰلِكَ يَوۡمُ ٱلۡوَعِيدِ (20) وَجَآءَتۡ كُلُّ نَفۡسٖ مَّعَهَا سَآئِقٞ وَشَهِيدٞ (21) لَّقَدۡ كُنتَ فِي غَفۡلَةٖ مِّنۡ هَٰذَا فَكَشَفۡنَا عَنكَ غِطَآءَكَ فَبَصَرُكَ ٱلۡيَوۡمَ حَدِيدٞ (22) وَقَالَ قَرِينُهُۥ هَٰذَا مَا لَدَيَّ عَتِيدٌ (23) أَلۡقِيَا فِي جَهَنَّمَ كُلَّ كَفَّارٍ عَنِيدٖ (24) مَّنَّاعٖ لِّلۡخَيۡرِ مُعۡتَدٖ مُّرِيبٍ (25) ٱلَّذِي جَعَلَ مَعَ ٱللَّهِ إِلَٰهًا ءَاخَرَ فَأَلۡقِيَاهُ فِي ٱلۡعَذَابِ ٱلشَّدِيدِ (26) ۞قَالَ قَرِينُهُۥ رَبَّنَا مَآ أَطۡغَيۡتُهُۥ وَلَٰكِن كَانَ فِي ضَلَٰلِۭ بَعِيدٖ (27) قَالَ لَا تَخۡتَصِمُواْ لَدَيَّ وَقَدۡ قَدَّمۡتُ إِلَيۡكُم بِٱلۡوَعِيدِ (28) مَا يُبَدَّلُ ٱلۡقَوۡلُ لَدَيَّ وَمَآ أَنَا۠ بِظَلَّٰمٖ لِّلۡعَبِيدِ (29) يَوۡمَ نَقُولُ لِجَهَنَّمَ هَلِ ٱمۡتَلَأۡتِ وَتَقُولُ هَلۡ مِن مَّزِيدٖ (30) وَأُزۡلِفَتِ ٱلۡجَنَّةُ لِلۡمُتَّقِينَ غَيۡرَ بَعِيدٍ (31) هَٰذَا مَا تُوعَدُونَ لِكُلِّ أَوَّابٍ حَفِيظٖ (32) مَّنۡ خَشِيَ ٱلرَّحۡمَٰنَ بِٱلۡغَيۡبِ وَجَآءَ بِقَلۡبٖ مُّنِيبٍ (33) ٱدۡخُلُوهَا بِسَلَٰمٖۖ ذَٰلِكَ يَوۡمُ ٱلۡخُلُودِ (34) لَهُم مَّا يَشَآءُونَ فِيهَا وَلَدَيۡنَا مَزِيدٞ (35) وَكَمۡ أَهۡلَكۡنَا قَبۡلَهُم مِّن قَرۡنٍ هُمۡ أَشَدُّ مِنۡهُم بَطۡشٗا فَنَقَّبُواْ فِي ٱلۡبِلَٰدِ هَلۡ مِن مَّحِيصٍ (36) إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَذِكۡرَىٰ لِمَن كَانَ لَهُۥ قَلۡبٌ أَوۡ أَلۡقَى ٱلسَّمۡعَ وَهُوَ شَهِيدٞ (37) وَلَقَدۡ خَلَقۡنَا ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ وَمَا بَيۡنَهُمَا فِي سِتَّةِ أَيَّامٖ وَمَا مَسَّنَا مِن لُّغُوبٖ (38) فَٱصۡبِرۡ عَلَىٰ مَا يَقُولُونَ وَسَبِّحۡ بِحَمۡدِ رَبِّكَ قَبۡلَ طُلُوعِ ٱلشَّمۡسِ وَقَبۡلَ ٱلۡغُرُوبِ (39) وَمِنَ ٱلَّيۡلِ فَسَبِّحۡهُ وَأَدۡبَٰرَ ٱلسُّجُودِ (40) وَٱسۡتَمِعۡ يَوۡمَ يُنَادِ ٱلۡمُنَادِ مِن مَّكَانٖ قَرِيبٖ (41) يَوۡمَ يَسۡمَعُونَ ٱلصَّيۡحَةَ بِٱلۡحَقِّۚ ذَٰلِكَ يَوۡمُ ٱلۡخُرُوجِ (42) إِنَّا نَحۡنُ نُحۡيِۦ وَنُمِيتُ وَإِلَيۡنَا ٱلۡمَصِيرُ (43) يَوۡمَ تَشَقَّقُ ٱلۡأَرۡضُ عَنۡهُمۡ سِرَاعٗاۚ ذَٰلِكَ حَشۡرٌ عَلَيۡنَا يَسِيرٞ (44) نَّحۡنُ أَعۡلَمُ بِمَا يَقُولُونَۖ وَمَآ أَنتَ عَلَيۡهِم بِجَبَّارٖۖ فَذَكِّرۡ بِٱلۡقُرۡءَانِ مَن يَخَافُ وَعِيدِ (45)