بلاغ القول الفصل في الله عَنْ تَقَلُّبُ دولة الجزائر بإحضارهم الْجِنَّةِ فبعدا وصرفا على وجوههم
بلاغ كشفَ غطاؤهم للمؤمنين تم إحضارَ الجِنة وهم ذرية إبليسَ بالجزائر والذي أحضرهم هو الشيطان وإسمه بوج وكلمة بوج بألسنتهم هي تحركوا ويسمى ج زائر وهو زائرهم بعدَ تقلبهم في البلاد فبعدا وصرفا على وجوهم بعد حرب النفا رين ورين قصدهم أن ينفوا الحق وما للحق من نفا ونفا هي تقبلهم بف بتحريفهم تنزيل الله الجلد بالجلف فبعدا وصرفا على وجوههم بلاغ وبيان الحق إِنَّ رؤساؤهم الكلاب بسفراؤهم جميعا يلهثوا بدولة الجزائر ومن عليها جميعا على مخلفات خلائنا فبعدا وصرفا على وجوههم وعلى دولهم جميعا بلاغ للمؤمنين قال الله مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ (154) أَفَلَا تَذَكَّرُونَ (155) أَمْ لَكُمْ سُلْطَانٌ مُّبِينٌ (156) فَأْتُوا بِكِتَابِكُمْ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ (157) وَجَعَلُوا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْجِنَّةِ نَسَبًا ۚ وَلَقَدْ عَلِمَتِ الْجِنَّةُ إِنَّهُمْ لَمُحْضَرُونَ (158) سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يَصِفُونَ (159) بلاغ للمؤمنين تلزموا بالتمحيص عَنْ الكلمة بوج بألسنتهم ذرية الجان وهم الشياطين الذين يستعينوا بهم بدولتهم الجزائر فبعدا وصرفا على وجوههم عليهم لعنة الله والملائكة والناس أجمعين
قال الله وَقَدِمْنَا إِلَىٰ مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاءً مَّنثُورًا (23)
