المُحْكَمَاتِ سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَىٰ بِعَبْدِهِ بلاغ أَسْرَىٰ كل الدول بلاغ وَشَدَدْنَا أَسْرَكمْ

بلاغ إلى مَوْتَى قيز بقيد دز وبصفد زد دز وبلمنوت بلسانكم لموا بلاغ قال الله ق بلاغ للمؤمنين تسمى دولة الرئيسي بدز عملة إبليسهم بكفرهم بتنزيل الله زد قال الله يَٰٓأَيُّهَا ٱلۡمُزَّمِّلُ (1) قُمِ ٱلَّيۡلَ إِلَّا قَلِيلٗا (2) نِّصۡفَهُۥٓ أَوِ ٱنقُصۡ مِنۡهُ قَلِيلًا (3) أَوۡ زِدۡ عَلَيۡهِ وَرَتِّلِ ٱلۡقُرۡءَانَ تَرۡتِيلًا (4) إِنَّا سَنُلۡقِي عَلَيۡكَ قَوۡلٗا ثَقِيلًا (5) بيان إِنَّ تسميتهم بإبليسهم عملتهم دز هو كفرهم بسورة المزمل الأية 4 وهو كفرهم بمال رسول الله ومز فعل التمييز ومل ركوع الصلاة وسجودها وتلاوة القرآن مزملا شد الكتاب بالحركة مقدما ومؤخرا بلاغ للمؤمنين وبيان قصة سد قيز هو آخرة أعمالَ رئيسهم الذي سَقَطَتْ به مروحيته بلاغ وبيان الكلمة لمنوت بلسان دولة إبليسهم هي لمهم إستنباط جمعهم وتقرأ وتكتب كذلك ليمينوت إستنباط تنزيل الله أجمعون وهم جنود إبليس أجمعون بعدا وصرفا بلاغ إلى الطاغوت إجهروا بكل طغيانكم بلاغ قال الله ق