بلاغ بالقول الفصل عَنْ دولة إبليسهم الأغواط رد إستنباط رده إلى نار جهنم خالدين فيها به إستنباط تخبطهم بجمعهم أو فصلهم بتنزيل الله رصدا لهم من كل جانب حتى على النطق لا يقدرون ولَوَّاحَةٞ ترده أن لا مفر لهم به بهبط وهو الخبيث من هب لهم ط وهو الأغواط بتضليله بتسويته خبثه بالطيب بعدا وصرفا لهم بلاغ قال الله سَأُصۡلِيهِ سَقَرَ (26) وَمَآ أَدۡرَىٰكَ مَا سَقَرُ (27) لَا تُبۡقِي وَلَا تَذَرُ (28) لَوَّاحَةٞ لِّلۡبَشَرِ (29) عَلَيۡهَا تِسۡعَةَ عَشَرَ (30) التأويل بتمحيص الأية تنزيلها لَوَّاحَةٞ لِّلۡبَشَرِ وبشرهم هو يمانهم بإبليسهم الأغوا طي بعدا لهم وصرفهم إلى نار جهنم خالدين فيها بلاغ عَلَيۡهَا تِسۡعَةَ عَشَرَ بالقول الفصل عليها أي على زانيتهم الفوراة سطيف وترميزها بإبليسهم هو 19 بإحكام الله عَلَيۡهَا تِسۡعَةَ عَشَرَ بلاغ للمؤمنين وقصة تُلْزَموا بالتمحيص عَنْ كُلَّ شيطانهم اليماني بدولته بلبنان وعَنْ قرينه بدولة الجزائر بقرية إبليسهم الأغواطي