إقرأ النشر الفتوة 1
الفرقان
الكلمة سورة جمع سور الله وسور الله جمع محكماته بإحكام الإستنباط من سوره السور الحاجز أي متين الحدود وباطن سور الله الرَّحْمَةُ وَظَاهِرُهُ مِن قِبَلِهِ الْعَذَابُ وعيد الله
الكلمة أية جمع آيات الله وأية الله صنعه وتصويره تنزيلا بالسماء والأرض خلقا وخلقا جديدا وأول الآيات القرآن إحكامًا لكل كتب الله
الكلمة المثاني وحي الله سور وآيات أي لا تنقضي سورتان وأكثر وحيا إلا ويحكمهما الله بآيتان وأكثر مَّثَانِيَ مَّثَانِيَ بيان قال الله اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُّتَشَابِهًا مَّثَانِيَ بيان قال الله وَلَقَدْ آتَيْنَاكَ سَبْعًا مِّنَ الْمَثَانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ (87) وفرقه الله بأن قسمه على مكث ونزله الله تنزيلا وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ ذلك بأن كفروا بآيات الله بسورة ق بِنَسْبَ الصيحة إلى نسائهم بمولد ذريتهم بِالوَ بأمرهم المريج بلسانهم جمع مرياج وأما وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ إحكام شأن الحرف وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ والتمتين والله وعيد وما لهم من عيد
بلاغ قال الله أَنزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَسَالَتْ أَوْدِيَةٌ بِقَدَرِهَا فَاحْتَمَلَ السَّيْلُ زَبَدًا رَّابِيًا ۚ وَمِمَّا يُوقِدُونَ عَلَيْهِ فِي النَّارِ ابْتِغَاءَ حِلْيَةٍ أَوْ مَتَاعٍ زَبَدٌ مِّثْلُهُ ۚ كَذَٰلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ الْحَقَّ وَالْبَاطِلَ ۚ فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً ۖ وَأَمَّا مَا يَنفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ ۚ كَذَٰلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ (17) لِلَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِرَبِّهِمُ الْحُسْنَىٰ ۚ وَالَّذِينَ لَمْ يَسْتَجِيبُوا لَهُ لَوْ أَنَّ لَهُم مَّا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا وَمِثْلَهُ مَعَهُ لَافْتَدَوْا بِهِ ۚ أُولَٰئِكَ لَهُمْ سُوءُ الْحِسَابِ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ ۖ وَبِئْسَ الْمِهَادُ (18) أَفَمَن يَعْلَمُ أَنَّمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ الْحَقُّ كَمَنْ هُوَ أَعْمَىٰ ۚ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُولُو الْأَلْبَابِ (19) الَّذِينَ يُوفُونَ بِعَهْدِ اللَّهِ وَلَا يَنقُضُونَ الْمِيثَاقَ (20) وَالَّذِينَ يَصِلُونَ مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَن يُوصَلَ وَيَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ وَيَخَافُونَ سُوءَ الْحِسَابِ (21)
بيان وَالَّذِينَ يَصِلُونَ مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَن يُوصَلَ وَيَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ وَيَخَافُونَ سُوءَ الْحِسَابِ (21) أي موصول السور بالآيات فلا يقطع القرآن إلا للبيان
الفتوة 1 : تحريم تحريفَ قولَ الله وعيد بالقول عيد
الإحكام : يسمى ما إتبعتموهم فيه وأنتم غافلين بالفرح أو السرور
بيان : كل الأحاديث التي نسبت إلى رسول الله بقولهم بتحريف قول الله وعيد وحديثهم عن عيد هو كذبهم وإفتراؤهم